التعامل  بين الزملاء في العمل الجماعي قائم على التعاون والمشاركة، وعدم التقبل لما يقومون به ومحاولة أن تصبح أنت قائد الفريق لقوة أفكارك أو مقترحاتك يؤثر على التواصل بينك وبينهم، ولكن عندما تكون واحدا من الفريق يزيد التواصل معهم.

لذا أنا أفضل عدم مشاركة تفاصيل حياتي مع زملائي بالعمل والحفاظ على قدر من السرية في حياتي لأتمكن من فصل حياتي الشخصية عن تواجدي بمكان العمل

الابتعاد عن المواضيع المثيرة للجدل، ومحاولة عدم الخوض في المناقشات التي من هذا النوع، وتجنب إبداء الرأي فيها.

تجاهل هذه المبادرات يخلق فجوة حقيقية ويجعل زميلك يعتقد أنّك لا تحترم وجوده ولا تكترث لأمره من الأساس.

الكسول واللامبالي: هو الزميل الذي يوزع مسؤولياته على باقي الزملاء ويُنجز مهامه ببطء شديد.

التحقق من الفهم: اسأل زملائك إذا كانوا قد فهموا النقاط التي طرحتها لضمان عدم حدوث سوء تفاهم.

- لا بد من الحذر من الزملاء «سيئي السمعة»، فالتفاح الفاسد يفسد بقية الثمار في السلة. إن وجودك مع الزملاء سيئي السمعة سيتسبب في اعتبارك مثلهم في أعين الكثيرين، بالإضافة أنهم سيقومون بالحديث عنك بشكل مغالط قد يسيء إلى سمعتك أيضاً.

ولكن ذلك لا يعني لا حدود أبدًا بل يجب أن تكون حدود الاحترام وهي حدود يفرضها الفرد لا الشركة.

- مظهر المرأة العاملة هام وخاصة إن كانت تعمل في مجال يهتم بالمظهر بشكل أساسي، كمجالات السياحة والعلاقات العامة مثلاً، لذلك فاهتمام المرأة بمظهرها لا يمكن إهماله، ولكن لتحرصي عزيزتي المرأة على الالتزام بالمظهر العملي المناسب لفترات العمل الصباحية، من حيث عدم الإفراط في الزينة أو استخدام العطور النفاذة مع مراعاة الاحتشام وارتداء الألوان غير اللافتة للنظر، فمظهر المرأة هو علامتها الأولى وهو وسيلة الحصول على «الانطباع الأول» لدى الجميع، فحاذري من إرسال رسالة خاطئة.

بالنسبة لتنظيم حدود التعامل في مكان العمل، يمكن أن تعتمد الشركات على سياسات وإرشادات واضحة لتوجيه الموظفين بشأن الحدود المقبولة.

الاستجابة للتغييرات: كن مرنًا ومستعدًا للتكيف مع التغييرات في بيئة العمل.

فنور يفتح لك طاقة نور لترى حياتك بمنظور آخر وتتمكن من تحسينها وتحقيق النجاح فيها على جميع المستويات

قوة العادة لماذا نعمل ما نعمل في الإمارات الحياة الشخصية والعملية؟

مشاريع فنية للسيناريست بشير الديك لم تخرج للنور.. إليكِ التفاصيل